slot qris slot gacor terbaru slot gacor terbaik slot dana link slot gacor slot deposit qris slot pulsa slot gacor situs slot gacor slot deposit qris slot qris bokep indo xhamster/a> jalalive/a>
| uswah-academy
WhatsApp Book A Free Trial
القائمة

🕋 تفسير الآية 2 من سورة سُورَةُ مُحَمَّدٍ

Muhammad • AR-TAFSEER-AL-QURTUBI

﴿ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَءَامَنُوا۟ بِمَا نُزِّلَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍۢ وَهُوَ ٱلْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۙ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّـَٔاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ ﴾

“whereas those who have attained to faith and do righteous deeds, and have come to believe in what has been bestowed from on high on Muhammad - for it is the truth from their Sustainer - [shall attain to God’s grace:] He will efface their [past] bad deeds, and will set their hearts at rest.”

📝 التفسير:

قوله تعالى : والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم .قوله تعالى : والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد قال ابن عباس ومجاهد : هم الأنصار . وقال مقاتل : إنها نزلت خاصة في ناس من قريش . وقيل : هما عامتان فيمن كفر وآمن . ومعنى أضل أعمالهم : أبطلها . وقيل : أضلهم عن الهدى بما صرفهم عنه من التوفيق . وعملوا الصالحات من قال إنهم الأنصار فهي المواساة في مساكنهم وأموالهم . ومن قال إنهم من قريش فهي الهجرة . ومن قال بالعموم فالصالحات جميع الأعمال التي ترضي الله تعالى . وآمنوا بما نزل على محمد لم يخالفوه في شيء ، قاله سفيان الثوري . وقيل : صدقوا محمدا - صلى الله عليه وسلم - فيما جاء به . وهو الحق من ربهم يريد أن إيمانهم هو الحق من ربهم . وقيل : أي : إن القرآن هو الحق من ربهم ، نسخ به ما قبله كفر عنهم سيئاتهم أي ما مضى من سيئاتهم قبل الإيمان . وأصلح بالهم أي شأنهم ، عن مجاهد وغيره . وقال قتادة : حالهم . ابن عباس : أمورهم . والثلاثة متقاربة وهي متأولة على إصلاح ما تعلق بدنياهم . وحكى النقاش أن المعنى أصلح نياتهم ، ومنه قول الشاعر :فإن تقبلي بالود أقبل بمثله وإن تدبري أذهب إلى حال بالياوهو على هذا التأول محمول على صلاح دينهم . ( والبال ) كالمصدر ، ولا يعرف منه فعل ، ولا تجمعه العرب إلا في ضرورة الشعر فيقولون فيه : بالات . المبرد : قد يكون البال في موضع آخر بمعنى القلب ، يقال : ما يخطر فلان على بالي ، أي : على قلبي . الجوهري : والبال رخاء النفس ، يقال فلان رخي البال . والبال : الحال ، يقال ما بالك . وقولهم : ليس هذا من بالي ، أي : مما أباليه . والبال : الحوت العظيم من حيتان البحر ، وليس بعربي . والبالة : وعاء الطيب ، فارسي معرب ، وأصله بالفارسية بيلة . قال أبو ذؤيب :كأن عليها بالة لطمية لها من خلال الدأيتين أريج