Taa-Haa • AR-TAFSIR-IBN-KATHIR
﴿ لِنُرِيَكَ مِنْ ءَايَٰتِنَا ٱلْكُبْرَى ﴾
“so that We might make thee aware of some of Our greatest wonders.”
ولهذا قال تعالى "لنريك من آياتنا الكبرى" وقال وهب قال له ربه: أدنه فلم يزل يدنيه حتى أسند ظهره بجذع الشجرة فاستقر وذهبت عنه الرعدة وجمع يده في العصا وخضع برأسه وعنقه.