slot qris slot gacor terbaru slot gacor terbaik slot dana link slot gacor slot deposit qris slot pulsa slot gacor situs slot gacor slot deposit qris slot qris bokep indo xhamster/a> jalalive/a>
| uswah-academy
WhatsApp Book A Free Trial
القائمة

🕋 تفسير الآية 25 من سورة سُورَةُ نُوحٍ

Nooh • AR-TAFSIR-IBN-KATHIR

﴿ مِّمَّا خَطِيٓـَٰٔتِهِمْ أُغْرِقُوا۟ فَأُدْخِلُوا۟ نَارًۭا فَلَمْ يَجِدُوا۟ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ أَنصَارًۭا ﴾

“And so, because of their sins, they were drowned [in the great flood], and were doomed to suffer the fire [of the hereafter]; and they found none who could succour them against God.”

📝 التفسير:

"ما" صلة مؤكدة; والمعنى من خطاياهم وقال الفراء: المعنى من أجل خطاياهم; فأدت "ما" هذا المعنى. قال: و"ما" تدل على المجازاة. وقراءة أبي عمرو "خطاياهم" على جمع التكسير; الواحدة خطية. وكان الأصل في الجمع خطائي على فعائل; فلما أجتمعت الهمزتان قلبت الثانية ياء, لأن قبلها كسرة ثم أستثقلت والجمع ثقيل, وهو معتل مع ذلك; فقلبت الياء ألفا ثم قلبت الهمزة الأولى ياء لخفائها بين الألفين. الباقون "خطيئاتهم" على جمع السلامة. قال أبو عمرو: قوم كفروا ألف سنة فلم يكن لهم إلا خطيات; يريد أن الخطايا أكثر من الخطيات. وقال قوم: خطايا وخطيات واحد; جمعان مستعملان في الكثرة والقلة; واستدلوا بقوله تعالى: "ما نفدت كلمات الله" [لقمان: 27] وقال الشاعر: لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى وأسيافنا يقطرن من نجدة دما وقرئ "خطيئاتهم" و"خطياتهم" بقلب الهمزة ياء وإدغامها. وعن الجحدري وعمرو بن عبيد والأعمش وأبي حيوة وأشهب العقيلي "خطيئتهم" على التوحيد, والمراد الشرك. أي بعد إغراقهم. قال القشيري: وهذا يدل على عذاب القبر. ومنكروه يقولون: صاروا مستحقين دخول النار, أو عرض عليهم أماكنهم من النار; كما قال تعالى: "النار يعرضون عليها غدوا وعشيا" [غافر: 46]. وقيل: أشاروا إلى ما فى الخبر من قوله: (البحر نار فن نار). وروى أبو روق عن الضحاك في قوله تعالى: "أغرقوا فأدخلوا نارا" قال: يعني عذبوا بالنار في الدنيا مع الغرق في الدنيا في حالة واحدة; كانوا يغرقون في جانب ويحترقون في الماء من جانب. ذكره الثعلبي قال: أنشدنا أبو القاسم الحبيبي قال أنشدنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن رميح قال أنشدني أبو بكر بن الأنباري: الخلق مجتمع طورا ومفترق والحادثات فنون ذات أطوار لا تعجبن لأضداد إن أجتمعت فالله يجمع بين الماء والنار أي من يدفع عنهم العذاب.